الهيئة السعودية للتخصصات الصحية

الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، تأسست الهيئة الصحية السعودية  عام 1413 هـ / 1992 م، وهي مؤسسة علمية ذات شخصية مستقلة.

ويقع المركز الرئيسي للجنة في مدينة الرياض وفي مختلف مناطق ومحافظات المملكة.

رئيس مجلس إدارة الهيئة هو توفيق الربيعة وزير الصحة السعودي، والأمين العام أيمن بن أسعد عبده.

والأمين المساعد يتبعه امناء مساعدين ايضا  في مختلف شؤون الهيئة.

الهيئة السعودية للتخصصات الصحية
الهيئة السعودية للتخصصات الصحية

الأهداف للهيئة السعودية  للتخصصات الصحية:

  • تحسين الأداء المهني للممارسين الصحيين في مختلف المجالات المهنية: الأطباء ومساعدو الأطباء والخبراء والفنيون.
  • كما يتم تقييم المستشفيات والمراكز الفنية وعمل تطبيقات علمية في المهن الصحية.
  • عمل اختبار خاص، ثم التحقق من نتائجه وإصدار شهادة مهنية.
  • إجراء معادلة الشهادات الصحية المهنية وتقييم حامليها.
  • تشجيع البحث في المجال المهني، واقتراح خطة رئيسية لتطوير القوى العاملة في المجال الصحي.
  • تطوير معايير الممارسة المهنية القائمة على الأساس والمعايير الأخلاقية لمهنة الصحة.

المهام

  • تشكيل جميع مجالس ولجان العلوم الصحية المتفرعة منها.
  • إنشاء خطة صحية خاصة.
  • الإشراف على الامتحانات المهنية.
  • بدءًا من المنحة السعودية (المجلس السعودي)، يتم إصدار الشهادة، وهي معادلة مهنيًا لدرجة الدكتوراه، بالإضافة إلى شهادة الدبلومة العضوية.
  • تقويم الدرجات ومعادلاتها.
  • كما يتم التقييم والاعتراف بالمؤسسات الصحية والتعليمية.
  • الإشراف على جميع الاختبارات المهنية.

هذا بالإضافة إلى مهام التدريب والإشراف الأخرى.

اعتراف متبادل محتمل مع المجلس الكندي

بعد عامين من المفاوضات، في أكتوبر 2010، وقع الأمين العام للجنة المهنية الصحية السعودية والكلية الملكية للأطباء في كندا مذكرة تفاهم.

مما يمهد الطريق للاعتراف بالتبادل بين الطرفين.

المجالس العلمية للتخصصات الصحية ما يلى:

لجنة الطب الباطني.

اللجنة العلمية الجراحية.

لجنة علوم طب الأطفال.

اللجنة العلمية لأمراض النساء والولادة.

مجلس العلوم الطبية للأسرة والمجتمع.

لجنة طب وجراحة العيون.

وأيضاََ لجنة علوم الأنف والأذن والحنجرة.

لجنة علوم العظام.

اللجنة العلمية للأمراض الجلدية.

اللجنة العلمية للطب النفسي.

محور تطوير الخطة الاستراتيجية للهيئة:

خدمة  العناية بالعملاء.

كما تقوم بالانخراط الاجتماعي.

تعزيز سلامة المرضى.

 تحديث البيئة الإدارية لمنظمة.

تطوير فكرة اعتماد الهيئة على البيانات.

كما تشمل الهيئة جميع المهنيين الصحيين.

 تقوم بتقديم الرعاية الطبية لموظفي الهيئة.

 

قد يعجبك ايضا