في ذكرى ميلادها… ثلاثة شائعات تلاحق عبلة كامل

في سبتمبر 17, 2020

يصادف اليوم الخميس ذكرى ميلاد الفنانة المصرية عبلة كامل والتي ولدت في 17 سبتمبر 1960، بقرية نكلا العنب التابعة لمركز إيتاي البارود، بمحافظة البحيرة.

وتخرجت عبلة كامل في كلية الآداب قسم مكتبات عام 1984.

وبدأت في مسرح الطليعة، واكتسبت شهرة كبيرة من عملها في المسلسلات.

ومن أبرز مسلسلاتها: “ليالي الحلمية، لن أعيش في جلباب أبي، الشهد والدموع، هوانم جاردن سيتي”.

كما شاركت في السينما بأفلام “الوداع يا بونابرت، اليوم السادس، سيداتي آنساتي، قشر البندق”.

وشاركت في سينما الشباب في أفلام “اللمبي، كلم ماما، اللي بالي بالك”.

وحازت البطولة مع منى زكي في فيلم “خالتي فرنسا” عام 2004.

وتزوجت الفنانة المصرية من الممثل أحمد كمال، وانفصلت عنه، ثم تزوجت من الممثل محمود الجندي، وانفصلت عنه أيضا.

في عام 2005 قررت عبلة كامل ارتداء الحجاب.

وتزامن ذلك مع تشاعات أنها تحرم الفن ونادمة على كل الأعمال التي قدمتها في السينما والتليفزيون وعلى خشبة المسرح وتود التخلص منها.

إلا أن عبلة قد اندهشت من هذه الشائعة وقررت الرد بشكل عملي على مروجي الشائعات.

وعادت في العام التالي وشاركت في بطولة مسلسل بعنوان “العندليب” إنتاج عام 2006.

وتوالت بعد ذلك أعمالها حتى عام 2017 الذي قدمت خلاله الجزء الخامس من مسلسل “سلسال الدم“.

تحرص عبلة كامل على انتقاء أدوارها، لذا تغيب كثيرا عن الساحة الفنية بحثا عن دور جيد.

وفي عام 2015 أطلق عدد من مروجي الاشاعات خبر وفاتها إثر حادث سيارة.

وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الشائعة بقوة.

مما أصاب أسرتها بالهلع، ليتم نفي الشائعة بعدها بوقت قليل.

من أبرز الشائعات التي حاصرت عبلة كامل مؤخرا، شائعة الاعتزال.

والتى لاقت رواجا كبيرا بسبب غيابها عن الساحة منذ 3 سنوات.

وردت عبلة من خلال طليقها الفنان أحمد كمال تكذيب الخبر والحديث بلسانها.

وبالفعل خرج أحمد كمال ونفى شائعة الاعتزال وقال إن عبلة مستمرة وأنها لا تتابع ما يدور حولها من أكاذيب.

وذلك لأنها لا تحب التليفون الذكي، وتعيش حياة بسيطة ولا تهتم بما يدور عبر مواقع التواصل الاجتماعي.