كل ما تريد معرفته عن مرض الكوليرا

 

دبي – توليب نيوز| يصنف الكوليرا على مرض بكتيري ينتشر عادة عبر الماء الملوث، ما يصيب الشخص بإسهال وجفاف شديد، وإذا لم يعالج، فيتحول لقاتل خلال ساعات.

من أعراض عدوى الكوليرا:

الإسهال. يحدث فجأةً ويسبِّب فقدانًا كبيرًا لسوائل الجسم — قد يصل لربع غالون (حوالي 1 لتر) في الساعة.

وعادةً ما يبدو الإسهال الناتج عن الكوليرا باهتًا، وحليبيًّا ويشبه مياه الأرز.

الغثيان والقيء. يحدث القيء في المراحل الأولى من الكوليرا ويمكن أن يدوم لساعات.

الجفاف. يحدث الجفاف بعد ساعات من ظهور أعراض الكوليرا.

وتتراوح حدته من بسيط لحاد. فقدان 10% أو أكثر من وزن الجسم يعني حدوث جفاف حاد.

من مؤشرات وأعراض الجفاف بسبب الكوليرا سهولة الاستثارة، والإرهاق، وغور العينين، وجفاف الفم، والعطش الشديد.

وكذلك جفاف وذبول الجلد الذي عند قرصه يعود ببطء لموضعه الأصلي، قلة التبوُّل أو انعدامه، انخفاض ضغط الدم، واضطراب ضربات القلب.

يسبب فقدان المعادن من الجسم بسرعة، وهي تحفظ توازن السوائل بجسمك. يُعرَف ذلك باضطراب الشوارد.

في سياق آخر، كشف المختص بأمراض الكلى بمديرية الصحة في موسكو أوليغ كوتينكو عن أن الاستيقاظ المتكرر ليلا هو أحد أعراض ضعف وظائف الكلى لدى الإنسان.

وقال الخبير بتدوينة إنه لا معايير محددة لعدد زيارات المرحاض.

وأشار إلى أن مؤشر خلل وظائف الكلى هو الاستيقاظ ليلًا، وهي إشارة يجب أن تدفع المرء إلى الانتباه لعمل الكليتين”.

وتابع الطبيب القول: “إذا تمت ملاحظة وجود ألم عند التبول بشكل متكرر، فيجب التحقق من وجود عدوى في المسالك البولية”.

وشدد الطبيب على عدم جواز الصبر والتحمل عند ظهور حاجة في الذهاب إلى المرحاض، وذلك بالنسبة للرجال والنساء على السواء.

وقال: “لأن أي ركود في البول يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة، أي أن العدوى من البول يمكن أن تنتقل إلى أبعد من ذلك، إلى نسيج الكلى ويتطور التهاب الحويضة والكلية”.

وكشف المتخصص بطب النوم في الجمعية الأوروبية لأبحاث النوم ألكسندر ميلنيكوف عن سر استيقاظ بعض الأشخاص في الليل يشير إلى الأرق، أو أن يكون الوضع طبيعيًا.

وقال ميلنيكوف إنه “يتوجب الانتباه إلى أول شيء وهو عدد مرات انقطاع النوم ليلًا”.

وأشار إلى أن “الاستيقاظ القصير في الليل عدة مرات أمر عادي”.

وبين أن السؤال الثاني المهم هو ما إذا كان ممكنًا النوم بسرعة بعدها. إذا لم يكن كذلك، فهذه علامة على الأرق.

ونصح ميلنيكوف لضرورة الانتباه لسبب الاستيقاظ، وإذا كنت تشعر بالراحة صباحًا، فإذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا سبب للقيام بأبحاث حول النوم.

وقال: “يمكن أن يكون للانتهاكات أسباب عديدة.. يمكنك التعرف عليها في الموعد مع طبيب أمراض عامة”.

وينشر موقع “توليب نيوز” مقالا يتحدث عن كل ما تريد معرفته عن مرض العشاء الليلي وأسبابه ومسبباته وتطوراته وكيفية علاجه في العالم.

ونشر الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك خالد للعيون عبدالعزيز الراجحي مسببات مرض العشاء الليلي.

وقال الراجحي إن العملية تمت لمريضين لمصابين بمرض العشاء الليلي، وهو مرض وراثي وتتطور بمعظم الحالات إلى فقدان كامل للنظر.

وأشار إلى أن أعراض مرض العشاء الليلي بدايته ضعف شديد في الرؤية ثم يتطور إلى فقدان النظر.

وأوضح الطبيب المختص أن أسبابه كثيرة وأنواعه متعددة، فهناك نوع معين يكون السبب عيبًا خلقيًّا وله علاج جيني يصلحه.

وبين أن الخلل الجيني ينتشر بين مرضى العشاء الليلي في المملكة بنسبة 4%.

وعزا الطبيب ذلك إلى سبب زواج الأقارب، إذ ينتشر بهذه الطفرة بين عوائل معينة.

وأشار إلى إحصاء 28 إلى 30 شخصًا لديهم العطل.

ومتلازمة الكوخ هي مجموعة من العواطف أو الأعراض التي يعاني منها الأشخاص عندما يقضون فترات طويلة في الداخل أو معزولين عن الآخرين.

يمكن أن يكون سبب ذلك حالات مختلفة مثل الكوارث، وقلة وسائل النقل، وحتى حالات التباعد الاجتماعي خلال فترات الوباء مثل تلك التي حدثت أثناء جائحة كورونا.

ما هي متلازمة كوخ؟

الكوخ عبارة عن مجموعة من المشاعر السلبية والمشاعر المؤلمة التي يمكن أن يشعر بها الناس عندما يكونون معزولين أو يشعرون بالعزلة عن العالم.

نظرًا لأن متلازمة شاك ليست اضطرابًا نفسيًا معروفًا، فإنها يمكن أن تؤدي إلى مجموعة من الأعراض التي يصعب إدارتها بدون تقنيات التأقلم المناسبة.

لكن هذا لا يعني أن المشاعر ليست حقيقية، فالملل حقيقي جدًا ويمكن أن يجعل من الصعب تلبية متطلبات الحياة اليومية.

أعراض متلازمة الكوخ

تتجاوز أعراض متلازمة الكوخ الشعور بالملل أو “الإمساك” في المنزل. إنه متجذر في إحساس قوي بالعزلة وقد يشمل:

– الأرق.

دافع منخفض.

التهيج.

صعوبة في التركيز

أنماط النوم غير المنتظمة، بما في ذلك النعاس أو الأرق

صعوبة النوم

– كسل.

عدم الثقة في الناس من حولك.

– نافذ الصبر.

الحزن أو الاكتئاب المستمر.

علاج متلازمة شاك

نظرًا لأن متلازمة كوخ ليست حالة نفسية معترف بها، فلا يوجد “علاج” معياري لها، لكن أخصائيي الصحة العقلية يعرفون أن الأعراض حقيقية جدًا.

لذلك، فإن إيجاد طرق مفيدة لإبقاء عقلك مشغولاً ووقتك مشغولاً يمكن أن يساعد في تخفيف الضيق والتهيج الناجمين عن متلازمة الكوخ:

يمكنك استخدام الأفكار التالية للتخفيف من أعراض متلازمة الكوخ:

– قضاء بعض الوقت في الهواء الطلق

لا يؤدي قضاء الوقت في الهواء الطلق إلى تحسين الوظيفة الإدراكية فحسب، بل يمكن أن يساعد أيضًا في:

مزاج جيد.

الحد من التوتر.

تنمية مشاعر الرفاهية.

إذا لم تكن مغادرة المنزل خيارًا، فيمكنك تجربة:

افتح نوافذك للسماح للنسيم الخارجي بالدخول.

أضف وحدة تغذية الطيور خارج نافذتك لتقريب الطيور من موطنك.

اطلب أو اشتري زهورًا معطرة طازجة وضعها في مكان يمكنك رؤيتها وشمها طوال اليوم.

– ازرع الأعشاب أو النباتات الصغيرة على حافة النافذة أو الفناء أو الشرفة

– امنح نفسك روتينًا

قد لا يكون لديك وظيفة من التاسعة إلى الخامسة لشغل وقتك عندما تكون وحيدًا.

لكن قلة الروتين يمكن أن تسبب اضطرابات في الأكل والنوم والنشاط، لذا حاول إنشاء روتين يومي للعمل أو المنزل.

 

 

قد يعجبك ايضا