كم عمر زوج سارة الودعاني.. لماذا يتصدر التريند؟

 

الرياض – توليب نيوز| عمر رجل الأعمال السعودي عبد الوهاب السياف زوج الفاشينيستا السعودية ​سارة الودعاني​ يتصدر الترند عبر محرك البحث غوغل، عقب تساؤلات عديدة عن عمره الحقيقي.

وقالت وسائل إعلام محلية فـ عبد الوهاب السياف، ولد في مدينة القصيم بالمملكة العربية السعودية عام 1985، ويبلغ من العمر 37 عاماً.

وانتشر مقطع فيديو يخص سارة الودعاني برفقة صديقتها في السيارة تحدثها ببعض الأمور الخاصة.

وظهرت سارة الودعاني في الفيديو وهي تمازح صديقتها بعد أن وجهت لها الأخيرة الحديث.

وقالت: “أبو سعد بـ عزز لي.. بينبسط أني كبرتها.. الرجال كذا ما يحبون اللي تصغر نفسها”.

لترد سارة الودعاني بدورها وتقاطعها لتؤكد أن زوجها ليس كسائر الرجال وقالت: “تصدقين يمكن رجُلي ما يعرف عمري للحين.. ما همه هـذي التفاصيل.. كم عمرك وكم طولك”.

وعلقت صديقتها على كلامها:” ما همه إلا الدراهم” وهو ما أكدت عليه الودعاني عندما قالت “أيواا”.

فيما نشرت الفاشينيستا السعودية مودل روز مقطع فيديو توضح سبب عدم دخولها مواقع التواصل الاجتماعي خلال هذه الفترة.

وأكدت روز أنها ستسافر وتبتعد عن كل شيء في الأيام المقبلة للتخلص من الضغوط النفسية التي تعرضت لها مؤخرًا.

 أوضحت أن السفر والابتعاد عن كل شيء هو الحل الوحيد لاستخدامه في مثل هذه الحالة.

وأضافت أنه بالرغم من أنها تتظاهر دائمًا بالسعادة وتحاول بث الطاقة الإيجابية لمتابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي.

إلا أنها تمتلك العديد من الجوانب الخفية التي لا يعرفها أحد.

لذلك ستبقى بعيدًا عن متابعيها لفترة حتى تعود إلى وضعها الطبيعي مرة أخرى.

وقالت الفاشينيستا السعودية: “أنا بحاجة إلى وقت لنفسي، أنتم لا تعرف شيئًا عن حياتي والظروف التي أعيش فيها.

وكونوا على علم أنني مررت بمواقف صعبة عندما أسكت، ولا أرغب في التصريح عن الأسباب فقط سأسافر وأعود كما لو لم يحدث شيء.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو، متسائلين عن طبيعة المشاكل التي تواجهها، وهل للأمر علاقة بما نشر حول علاقتها مع زوجها السابق.

بينما قال آخرون إنه قد يكون اكتئابًا بسيطًا يعاني منه الجميع.

جدير بالذكر أن زوجها رجل الأعمال محمد الحمود قد صرح في وقت سابق عن خيانتها له.

بعد أن سافرا معا إلى أمريكا لقضاء شهر العسل، مع شاب أجنبي.

ولفت الحمود إلى أنه بعد لقاءها بشاب أجنبي يدعى نقولا بدأت علاقتهما تتغير.

وحاول التحدث معها لتصحيح الوضع بينهما لكن دون أي نتائج تذكر.

مشيراً إلى أن الشاب حاول إيذاءه كما أشار إلى أنها رفعت دعوى قضائية لإخراجه من منزله، وأنه شعر بالارتياح لأنه لم يؤذي أحداً.

 

قد يعجبك ايضا